============================================================
وقوله أيضا: قال وب أرني أنظاليى (1) فهذه مقامات يان الما وفي قصة داوود قوله ع : (فاستغفر ريه وخرراكحا وأتاب } (2) وما يكون الاستففاه من معصيته وكذلك ف قصة سليمان: {وألقينا عل كرسيه چسدا بم.
أتاب} (2) والإنابة هي الرجوع عن الشيء ل(قال وب اغقر لي. } (4) سأل المغضرة عصياله وما حكن الله ف قصة لبينا محمد ل في قوله : (إتا بتحتالك الس فتحا مبينا * ليخفر اكى الله ما تقد هرمن فنبك وما بأخر" (5).
ما عرفتا عن هذا كله أتا قد علمتا آن ليس بين الرسل والملائكة مساواةف الحقيقة وإن كانوا بالاسم، وإنها ساوى بيينهم الاسم لأن الرسل ملاتكة حال الشوة ، ثم يصير عند غييتهم ملائكة: بالفعل ، وهذا مما يدل أن الملائكة فرقتان فرفة في حال القوة، وفرقة جال الفعل، وف وجه آخر وهو أن إطلاق الأسماء للسه يطلقها لمن يشاء ويمنعها من يشاء ، ولا يجوز لنا أن تمنع عن أحد اسما قد أطلقه الله له، كما أطلق اسم الملائكة للمؤيدين قوله : واذا قلثا باله للملائكة اسجد والاآدمر4(1) .: (1) سورة الأعراف . الآية 143.
ومثا (2) سورة ص- الآية 24.
(3) سورة ص- الآية 34.
(4) سورة الأعراف الآيه 101، سورة المؤمنون الآية118، سورة ص الآية 20 ، سورة نوح. الآية 28 .
(5) سورة الفتح .الآية 2-1.
(6) سورة اليقوة - الآية 24، سورة طه. الآية 116.
(2) 17
Halaman 172