============================================================
فأوقع به اسم الظلم عندما بفي على أخيه وطلب أن يأخذ ما لا يستحقه، وكانت هذه القضية محتة امتحن الله بها نييه داوود ويلوى ابتلاه بها حيث لم يستثن حما استش لقمان.
قيعمل 9 غرب تسمي رؤهاءها وكبراءها وسادتها وقرساتها وشچعانها من اذ كباش پن مدحوهم وا عليهم - يناى : فلان كبش قوم اى لأهل رييسهم ويدهم، والكباش والتعاج هي الفنم، فذعوتها على وفو والتلعاج على حججهم الذين هم بعتزلة الأزا، إذ هم مفيدوهم وأهلء بها يفيضون عليهم به من الحكمة التأبديولوم التأم، وممدوهم على* بالكم السرية المتحدة بهم من الجاي، فحل مفيد هوف حد الذكور، وكل مستفيد هوف حد الإناث ، فالأتشى تقبل ما يفضي به اليها الذكر يقبولها فيظهر منه ولد ، كذلك تقبل ما يقضي إليها يستفا ه التم، فكان منه الاحى بقمه ال الد فالذكور مقصورون على اتصال الجاري بهم ، والأثاث مقصورون على ااويل دون الجاري، وأن جميع الحدود هم معددون على أهل يتتزيل الدعوة، مم الدعوة مطالبون بتصديقهم بالحدود والإقرار بمراتبهم .
يصدق ذلك ما روي عن الصادق جعفر بن محمد ، أنه قال : الصلاة كلها فرائض إلا أن منها فرائض صغارا وضوعض كبارا: أني أن الإقرار بجميحدود فريضة موجوية أن بعضهم أصفر منزلة
Halaman 152