============================================================
والتسعة عشر هم النطقاء الستة والأسس الستة والأتماء السبعة، اش وأنا وأنت يا وسابع النطقاء هم تمام العشرين ، وهم ي وجء آخر الأئمة السبعة، هو مقيم الشسعة والإتتى عشر حجة، وإنما صليت الظهرف الظاهر السابعة من النهار، كة وأتهم زيانية ولأن الإمام السايع يكون ناطقا، أو يقوم عصره بحد النور والقوة، المهدي والتسعة فيقوم مقام الناطق، ذلك وجيت صلاة المغرب آخر الساعة اطنة ، وأزالوا الثانية عشر من النهار ، وهي آخر النهار إشارة أن أحد الحجج الإثنى قال: ( وقد منا عشر ينال مرتبة الإمامة، فيكون إماما بعد غيبة الإمام، وانتقالاء عن العالم: سمان غائها عنهم وصلاة المغرب مثل على وصي الريسول وأساسه، وهي ثلاث مون وعن آبياته ركمات، أعتي القريضة اسمه ثلاثة أحرف دليلا على آنه صاحب الحدود الثلاثة : حد الناطق بإقامة الشريعة، وحد تفسه بإقامة التأويل هشا لكم ما والحكمة، وحد القائم المهدي الذي يظهر التأويل ويقوم بحده، ويثيت اقتا يكه عليه ويعاقب على ضده، وكذلك الكاف ه أول حروف كلمن ويليها اللام وقد تقدم بمد الكاف وممثولها، واللام في الخمسمائة الجمل تبقي ولا تذر ثلاثون دليلا عاى أن الناطق ، لا ينال درجة القطق حتى ينال ثلاتين رإلا ملائكة منزلته ويرتقي ثلاثين درجة ، وكذلك جعل حد الصيام ثلاثين يوما .
اشار إليهم فاليام على الإمساك والسكوت، وهو كتام أمره واستتاره بجهتم وهو بدايته حتى كمل له ثلاثون ، وهو قوله شك : وطلا بلخ أشده واستوى اتيناه حكما وعلما وكذلك تجزي الحسنين )(1) فكان استواؤه في حال (1) سورة القصص - الآبة *1.
139
Halaman 129