============================================================
ولكل وجه مما ذكرنا تأويل يحتاج إلن إفراد كتاب ، لكنا ان الدعوة للناطق نذكر من ذلك جملا لثلا بعرى كتابتا هذا من فوائده .
نبي ولا رسول.
س إللا أذه لا نيي فأصل الصلاة إقامة الدعوة لأولياء الله والمحافظة عليها، ومعرقة إمام الزمان وقبول عهده بإقامة الحدود الخمسة، فقد أقام الصلاةفي أوقاتها وصلاة السنة والنافلة هي الإقرار يحدود الأئمة صلوات، القائمين بالدعوة والعاملين فيها ، وهو معنى قوله شك : ((أقيموا الصلاة) (1) اة خمسة وأصل الزكاة التزكية ، فمن زكى نقسه بعمله باعتقاد الستأويل وعلمه صدق بما جاءت به الرسل ، فقد أتى الزكاة بموجبها فانضاف 3- الفنم.
إلى قوله : ( أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة) (2).
س الى فرعوت إنه طغى* فقل هل لك إلى أن تزكى * وأهديك إلى رياك فتخشى.
الأرض وأصل الصوم الإمساك والسكون، كما حكى الله عن قول مريم : ( إبي نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليومر أنسيا)(1) وقوله لزكريا : آيتك ألا تكلم الناس ثلادة أيام إلا رمزا ) (5).
فمريم جمل صومها إصساكها عن الكلام إلا بالإشارة، وزكريا وبهه بعد جعل صومه إمساكه عن الكلام إلا يالرمن، إعلاما بأن الصوم (1)، (2) سورة البقرة - الآية 43 : (3) سورة النازعات - الاية 19-17 الكفارة (4) سورة مرب- الآية22.
(5) سورة آل عمران سالآية 41
Halaman 123