============================================================
رينا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذ اب النار * دينا انك من تد خل اللبوة اللتي هي النار فقد أخزيته، وما للظالمين من أنصار وينا إنا سمحنا مناديا ينادي للاعان آن آسنوا بريكمن فآمنا رينا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيثاتنا وتوفنا اليه لأنهفي بناه مع الأبرار* وينا واتينا ما وعد تنا على ويلك ولا تخزيا يومن القيامة إنك ( تخلف اليعاد 1).
ى كتابه ال و كان فضل قعندما دعوا ربهم خمس مراتب ، أجاب دعاءهم فقال : فاستجاب كل رسول لهى ديهم انى لا آضيع عمل عامل منكى من ذاكر آو آنثى بحضكيمن الحدود نظير بحض (1) إعلاما بأنه لا ينال هذه الخمسن درجات إلا بإقامة الدعوة سلما، وقد عند نيل كل درجة، فكاتت الدعوة التالثة التي ينال بها حد الرسالة اقرارا منهم بأنهم يسمعون منادي الله يدعوهم إلى الإيمان الذي هو أشرف من الإسلام، وذلك أنهم بعد أن كانوا من المسلمين قبلوا دعوته يكون وأجابوا مناديه فآمسنوا به، وكان دعاؤهم لريهم خمس مرات إقامتهم للدعوة، ومعرفتهم بالحدود الخمسة أرباب الدعوة الذين هم : اة الرسالة - المأثون 2 - الجناح 3- اللاحق . الباب 5 . الحجة: او صفيا أو فحينيد وصلوا إلى ممرقة ريهم وهو إمام عصرهم وولي زمانهم فحينئد فاستجاب دعاؤهم . يعتي إن الإمام قيل دعوتهم لينصبهم ويفاتحهم انبة الإصامة بالحتمة ويرييهم بالجاري من الكلمة: فالثلاث دعوات الأولى والخمس على النطقاء الثلاثة الآباء ، آدم ، العيد إذا ونوح وإبراهيم الذين كانوا أتبياء ورسسلأ وأثمة والدعوتان الأخرتان موات على الناطقين اللذين هما من الأتبياء وهما موسى وعيسى اللذان كانا ننكررن والأوض
(1) سورة آل عمران - الآية 190 - 194.
(2) سورة آل عمران- الآية 195.
Halaman 121