Tafsiran Fenomena: Keadaan Semasa Metodologi Fenomenologi dan Aplikasinya dalam Fenomena Agama
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Tafsiran Fenomena: Keadaan Semasa Metodologi Fenomenologi dan Aplikasinya dalam Fenomena Agama
Hasan Hanafi d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Genre-genre
إذا كان الظاهريات قد أطلقت «علم النفس النظري» على نوع واحد من علم النفس، فإن هذا لا يمنع من إطلاق التسمية كي تستعمل كل أنواع علم النفس المشابهة ويطلق عليها اسم «الظاهريات الموازية». وتشمل بحوثا نفسية ومنطقية ورياضية وفلسفية كونت الظاهريات.
85
كانت الظاهريات على وعي بموضوعات محددة في البحوث الفلسفية النفسية المنطقية الرياضية.
86
ولم تصل إلى الظاهريات النفسية للشعور إلا بعد عمل مضن؛ فقد تمت مراجعة كل عمل سابق بالتفصيل من أجل إبراز جانب منها دون جانب آخر؛ ومن ثم فقد وضع بعناية حد فاصل بين الظاهريات والظاهريات الموازية، بحيث أصبحت تقنيات الظاهريات الموازية نظرية الظاهريات المكتملة.
87
وقد أخذت الظاهريات التمييز بين الفعل والمضمون والموضوع من الظاهريات الموازية وحولتها إلى تمييز أبسط بين المضمون والموضوع. أخذت الظاهريات النسقية المكتملة للشعور هذا التمييز الذي تم تجاوزه بنتائج الفلاسفة السابقين.
88
وهكذا تضم الظاهريات كحركة تركيبية تجميعية كل البحوث حول الموضوعات المشابهة لموضوعاتها. وإثبات وجود الموضوعات العامة، ضد النزعة التجريبية، بالرغم من إنكار كل وجود فعلي لها قد تم الحصول عليه من قبل من علم النفس اللاتجريبي.
تعتمد الظاهريات إذن على بحوث أخرى من الظاهريات الموازية من أجل إثراء بحوثها الخاصة ومضافا إليها تمييزيات أخرى ضرورية من أجل تفادي أي خلط ممكن.
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 585