Tafsiran Fenomena: Keadaan Semasa Metodologi Fenomenologi dan Aplikasinya dalam Fenomena Agama
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Genre-genre
Carian terkini anda akan muncul di sini
Tafsiran Fenomena: Keadaan Semasa Metodologi Fenomenologi dan Aplikasinya dalam Fenomena Agama
Hasan Hanafi d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Genre-genre
كان التطبيق باستمرار هو مصير كل علم نظري جديد، وفي بداية العصور الحديثة وضعت المسائل اللاهوتية والدينية بين قوسين بالرغم من تسربها من أسفل إلى باقي العلوم، ثم أتت بعض العلوم الأخرى لرفع القوسين؛ لتغرق إلى الأذقان في المسائل اللاهوتية والدينية مطبقة المنهج الجديد المكتشف حديثا.
4
ومرة أخرى وضع «الشيء في ذاته» بين قوسين من أجل الإبقاء على الظاهرة ، ثم أتت علوم لترفع القوسين وتحاول الإبقاء على الظاهر، ثم أتت علوم أخرى لترفع القوسين وتحاول تحديد الشيء في ذاته، كإرادة أو ذات مطلقة أو روح مطلق،
5
وأخيرا أتت الظاهريات كعلم نظري لتضع العالم بين قوسين، ثم رفع القوسان وأصدرت أحكام على الوجود، بالعدم أو الوجود من أجل الموت أو الوجود في العالم.
6
وفي كل هذه الاتجاهات لم تطبق الظاهريات كمنهج، بل دفعت إلى أقصى مداها، وأصبحت أنطولوجيا ظاهراتية، واسعة للغاية بحيث امتدت جذورها إلى الفلسفة وعلم النفس والأنطولوجيا النقدية.
7
وقد تحددت بوضوح العلاقة بين الظاهريات والأنطولوجيا في الجزء الثالث من «الأفكار»،
8
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 585