Tawbikh
التوبيخ والتنبيه
Penyiasat
مجدي السيد إبراهيم
Penerbit
مكتبة الفرقان
Lokasi Penerbit
القاهرة
٢٢٥ - حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، نا أَبُو الرَّبِيعِ، نَا ابْنُ عُبَيْدٍ، ثَنَا أَبُو مَالِكٍ، عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، لَا أَعْلَمُهُ إِلَّا عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «إِنَّ الْبَغِيَّ لَيُدْرِكُ صَاحِبَهُ، وَلَوْ بَعْدَ ثَلَاثِينَ سَنَةً»
٢٢٦ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ حَكِيمٍ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّنْعَانِيُّ، نَا أَبُو الْجَوَّابِ، نَا عَمَّارُ بْنُ زُرَيْقٍ، عَنِ الْفِطْرِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي بَزَّةَ، عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ حُمْرَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " مَنْ حَالَتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ، فَقَدْ ضَادَّ اللَّهَ فِي أَمْرِهِ، وَمَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ، كَانَ فِي سَخَطِ اللَّهِ حَتَّى يَنْزِعَ، وَمَنْ بَهَتَ مُؤْمِنًا، حَبَسَهُ اللَّهُ فِي رَدْغَةِ الْخَبَالِ حَتَّى يَأْتِيَ مِمَّا قَالَ بِمَخْرَجٍ، وَلَيْسَ بِخَارِجٍ، وَمَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ اللَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، كَانَتْ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَمَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ فِي بَاطِلٍ، لَمْ يَزَلْ فِي سَخَطِ اللَّهِ "
٢٢٧ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ، نَا أَبُو كُرَيْبٍ، نَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الشَّامِيُّ، نَا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ حَالَتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ، فَقَدْ ضَادَّ اللَّهَ فِي مُلْكِهِ، وَمَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ، كَانَ فِي سَخَطِ اللَّهِ حَتَّى يَنْزِعَ، وَمَنْ بَهَتَ مُؤْمِنًا، أَوْ ⦗١٠٠⦘ مُؤْمِنَةً، حَبَسَهُ اللَّهُ فِي رَدْغَةِ الْخَبَالِ، حَتَّى يَأْتِيَ بِالْمَخْرَجِ، وَمَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ، أُخِذَ مِنْ حَسَنَاتِهِ، لَيْسَ ثَمَّ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ، وَحَافِظُوا عَلَى رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ، فَإِنَّ فِيهِمَا رَغَبَ الدَّهْرِ»
٢٢٦ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ حَكِيمٍ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّنْعَانِيُّ، نَا أَبُو الْجَوَّابِ، نَا عَمَّارُ بْنُ زُرَيْقٍ، عَنِ الْفِطْرِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي بَزَّةَ، عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنْ حُمْرَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " مَنْ حَالَتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ، فَقَدْ ضَادَّ اللَّهَ فِي أَمْرِهِ، وَمَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ، كَانَ فِي سَخَطِ اللَّهِ حَتَّى يَنْزِعَ، وَمَنْ بَهَتَ مُؤْمِنًا، حَبَسَهُ اللَّهُ فِي رَدْغَةِ الْخَبَالِ حَتَّى يَأْتِيَ مِمَّا قَالَ بِمَخْرَجٍ، وَلَيْسَ بِخَارِجٍ، وَمَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ اللَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، كَانَتْ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَمَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ فِي بَاطِلٍ، لَمْ يَزَلْ فِي سَخَطِ اللَّهِ "
٢٢٧ - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ، نَا أَبُو كُرَيْبٍ، نَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الشَّامِيُّ، نَا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ حَالَتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ، فَقَدْ ضَادَّ اللَّهَ فِي مُلْكِهِ، وَمَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ، كَانَ فِي سَخَطِ اللَّهِ حَتَّى يَنْزِعَ، وَمَنْ بَهَتَ مُؤْمِنًا، أَوْ ⦗١٠٠⦘ مُؤْمِنَةً، حَبَسَهُ اللَّهُ فِي رَدْغَةِ الْخَبَالِ، حَتَّى يَأْتِيَ بِالْمَخْرَجِ، وَمَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ، أُخِذَ مِنْ حَسَنَاتِهِ، لَيْسَ ثَمَّ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ، وَحَافِظُوا عَلَى رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ، فَإِنَّ فِيهِمَا رَغَبَ الدَّهْرِ»
1 / 99