7

Tawbikh

التوبيخ والتنبيه

Penyiasat

مجدي السيد إبراهيم

Penerbit

مكتبة الفرقان

Lokasi Penerbit

القاهرة

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَعْدَانَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ الدِّمَشْقِيُّ، ثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي الْعَاتِكَةِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ: أَحَبُّ عِبَادَةِ عَبْدِي إِلَيَّ النَّصِيحَةُ "
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ شَرِيكٍ، ثنا لُوَيْنٌ، ثنا حَزْمٌ الْقُطَعِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ، قَالَ: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ ﷺ بِيَدِهِ، لَئِنْ شِئْتُمْ لَأُقْسِمَنَّ لَكُمْ، إِنَّ أَحَبَّ عِبَادِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ الَّذِينَ يُحَبِّبُونَ اللَّهَ إِلَى عِبَادِهِ، وَيُحَبِّبُونَ عِبَادَ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ، وَيَمْشُونَ فِي الْأَرْضِ بِالنَّصِيحَةِ»

1 / 22