Penyucian Kepercayaan dari Kotoran Ateisme
تطهير الاعتقاد من أدران الإلحاد
Penyiasat
عبد المحسن بن حمد العباد البدر
Penerbit
مطبعة سفير،الرياض
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٤هـ
Lokasi Penerbit
المملكة العربية السعودية
Carian terkini anda akan muncul di sini
Penyucian Kepercayaan dari Kotoran Ateisme
Muhammad bin Ismail al-Amir al-San'ani d. 1182 AHتطهير الاعتقاد من أدران الإلحاد
Penyiasat
عبد المحسن بن حمد العباد البدر
Penerbit
مطبعة سفير،الرياض
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٤هـ
Lokasi Penerbit
المملكة العربية السعودية
١ رواه الترمذي (٣٠٠٠) وابن ماجه (١٧٦)، وقال الترمذي: "هذا حديث حسن". ٢ هذا فيما إذا تزيَّا عالمًا قاصدًا بزيِّهم الذي هو من خصائصهم، كألبسة رهبانهم، وكشدِّ الزنار في أوساطهم، أمَّا إذا نشأ مسلم على ارتداء لباس الكفار (اللباس الإفرنجي) حتى كأنَّه لا يعرف غيرَه فلا يكون له هذا الحكم، وقد روى البيهقي في مناقب الشافعي (ص:٤٧٤) بإسناده إلى الحميدي قال: "سأل رجلٌ الشافعيَّ بمصر عن مسألة فأفتاه، وقال: قال النَّبيُّ ﷺ كذا، فقال الرجلُ: أتقول بهذا؟! قال: أرأيتَ في وسطي زنارًا؟! أتراني خرجتُ من الكنيسة؟! أقول: قال النَّبيُّ ﷺ، وتقول لي: أتقول بهذا؟! أروي عن رسول الله ﷺ ولا أقول به؟! ". ومع هذا فإنَّ على المسلمين الذين ابتُلوا بالنشأة على هذا اللباس أن يعملوا على تعديل لباسهم بما يُغاير لباس الكفار، كتوسيع الألبسة، واللاَّئق بهم بل المتعيَّن عليهم أن يصيروا إلى التزيِّي بزيِّ المسلمين.
1 / 73