وقال صل الله تعالى عليه واله وسلم : « هورت ليلة اسرى لى على قوم يخمشون وجوههم بأظافيرهي ، فقلت : يا جبريل من هؤلاء ؟ قال : الذين يغتابون الناس ، ويقعون في أعراضيع» (88) واه أو داود م ومسلا ، والمسند اصح وقال البراء خطبنا رسول الله صل الله تعالى عليه واله وسلى حى إسمع العواتق في بيوسهم فقال : «با معشر من اهن بلسانه ، ولم يؤم بقلبه لا تغتابوا المسلمين ، ولا تتبعوا عوراتهم ، فإنه من تتبع عورة أخيه ، تتبع اهه عورته ، وهن تتبع عورته ، نفضحه ولو 4 بته .
32 واوح الله تعالى إلى موسي عله السلام «هن مات تائبا من الغيبة ، لفهو اخر هن يدخا اجنة ، وهن هات مصرا عليبا ، فمو اول من يدخل الناو» . . رواه | ار : ألى الدنا هكذا بإسناد فيه مختلف فيه ، ورواه ابو داود من حديث اني برزة باسناد جيد .
(ما صاع هن اغتاب الناس وقال أنس : أمر الني صل الله تعالى عليه واله وسلم بصوم يوم ، وقال : « لا يفطرن أحد حت أذن له ، فصاع الناس ، حتى إذا امسوا جعل الرجل شجرء يقول : يا وسول الله ظللت صائما ، فأذن لى فافطر ، فيأذن له ، حى حاء رجل عب . يا رسول الله فتاتان هن اهلاه ظلتا صائمتين ، وإنهما تستحيان ان تأتيااك ، فأذن لها لللتفطرا ، فأعرض تهنه ، مم عاوده ، فأعرض عنه ، وعاوده فقال : إنهيما لى تصوما ، وكيف صام من ظل هذا اليوم ياكل لحوم الناس ، اذهب فرهما ان كانتا صائمتن أن تقلقا ، فرجع إليهما فاخبرهما ، فقاءت كل واحدة مهما علقة من دم ، فرجع الى الني صل الله تعالى عليه واله وسل فأخيره ، فقال : والذى نفس محمد بيده ، لو بقيتا فى بطونهما لا كلسبا المنار » .
وفى رواية : لما أعرض عنه جاءه فقال : با رسول الله إنهيما والله قد ماتتا ، أو كادتا ان تموتا ، فقال الني صل الله تعالى عليه واله وسلم : اثتونى بهيما فجاءتا ، فدع بعببه لهبا اقدح ، فقال : لاحداغنا قن ، فقاءت من فيح ودم حى ملآت القدح ، وقال للأخرى قيق ، فقاءرت كذلك .
فقال : إن هاتن صامتا عا أحل الله لها ، وافطرتا على ما حرم الله عليهيا .
جلست إحداهما إلى الأخرى فجعلتا تأكلان لحوم الناس ،. وروى - ر ب ألي الدنيا وابن مردويه بسنا فيه ضعف ، ورواه ابن 5ه ، وروت الثالى أحمد ، وفيه رجل لم يسم ، ورواه ابو يعل فى ونه ذكر الرجل المبهم وقال أنس : خطبنا رسول الله صل الله تعالى عليه واله وسلم فذكر الربا ، وعظم شأنه فقال « إن الدرهم يصيبه الرجل هن الربا اعظم عند الله في الحنطيئة من ست وثلاثين زنية يزنيها الرجل ، وأربى الربا عرض الرجل المسلم » 426) رواه ابن الى الدنيا بسند ضعيف .
وقال جابر : كنا مع رسول الله صل الله تعالى عليه واله وسلى في مسير ، ثر على قبرين يعذب صاحتهما ، فقال : «أها إنهما لا بعذبان ف كبير ، أما أحدهما فكان بغتاب الناس ، وأما الاخر فكان لا يستريء هن بوله ، ودعا بجريدة رطبية او جريدتين ، فكسر ما مم أهر بكل كسرة فغرس على كل ظبر» .
فقال صل الله تعالى عليه واله وسلي : «أها إنه سييون من عذابهيما ماكانتا وطبتين وأما ل ييبسا» رواه ابن الني الدنيا في الصمت وابو العباس الدالى فى كتاب الأدب بإسناد جيد ، وهو فى 34 الصحيحين من حديث ابن العباس إلا ان فيه .
« أما أحدهما فيكان يأكل لحوم الناس » ولأحمد والطبراني من حديث أبي بكرة نحوه بإسناد جيد .
وقال صل الله تعالى عليه واله وسلي .
Halaman tidak diketahui