تقبل تحيتنا!
أنطونيو :
لا أكاد أقوى على التعبير عما يغمرني من فرح
وأنا أجد نفسي بينكم من جديد.
كل ما حرمته وطال حرماني،
أراه الآن مرة أخرى أمامكم.
يبدو عليكم الرضا بما فعلت، وما حققت يداي؛
وهكذا أراني، وقد كوفئت على ما لقيت من متاعب،
على أيام ثابرت فيها فارغ الصبر،
وأيام أضعتها عن قصد وتدبير.
Halaman tidak diketahui