Carian terkini anda akan muncul di sini
ينصرف إلى التأمل في سمو قدرك
فربما أسعده أن يلتفت
في بعض الأحيان إلى قدري الضئيل.
إنه لا يحبنا - واعذريني أن أقولها لك! -
بل يجمع ما يحبه من كل الأجواء ؛
ليضعه في اسم واحد نحمله،
ويعبر به عن إحساسه؛
يخيل إلينا أننا نحب الرجل،
وما نحب في الواقع إلا اسمي،
ما يمكن أن نصل إليه بالحب.
Halaman tidak diketahui
Masukkan nombor halaman antara 1 - 417