وفي ربيع الأول سنة إحدى وثمانين وستمائة وردت کتب رل مولانا السلطان الذين كانوا توجهوا إلى منكوم بالهدايا إلى بيت بركة) وم الأمير شمس الدين منقر التي"، والأمير سيف الدين بلبان الركني الخاص تركي ومعهم الهدل. وهي ستة عشر تعيئة منها ما هو الملك منکوتمر، ومنها ما هو النواي، ومنها ما هو لك أركجي أخي الملاك منكوتر، ومنها ما هو لتوتامنكو أخي منكو، وهو الذي أخذ الملك. ومنها ما هو الابن أخي منكوتمر.
Halaman 17