============================================================
(124) اخذ الثابى من قول الفائل با كر الي اللذات واركب لها نجائب اللهو ذوات المراح اال من قبل ان ترشف شمس الضعى * ريق الفوادى من تفورالآقاح وقال آبو بكر بن عبد المجيد بن أفلح الظر الى حسن الربيع فقطره * يحكي على الاغصان درا نابتا ال وكان غيم الجو يسكب دمعه * من حزبه والروض يضحك شامتا وقال ابوتمام ر ي شفعت ريح الصبا لرياضها * الى المزن حتى جادها وهو هامع كان السحاب الغر غيين تحتها حبيبا فما ترقا لهن مدامع ال والى هنا اثهى الكتاب بحعد الله تعالى منقولا عن لسخة كتبت في رابع ربيع الاول من سنة سبع والف ال وهي من مكتبة عزتلو حضرة عبد الرحمن بيك احمد اباظه وآخيه حضرة نجاتي بيك آباظه اكث الله تعالى من آمثالهما في مصر ممن قوم بتشر العلوم والمعارف امين
تم
Halaman 125