السالكون طريق الحق آفراد ف على مهل يمشون قصاد - فجلهم عن سبيل الحق رقاد اب زكرياء بحيي (126 الميجي
الالطق شتى وطرق الحق مفردة لا يعرفون ولا تدرى مقاصدهم والناس في غفلة عما يراد بهم 2-ومنهم ابن موسي من أهل قرية مليجة (105) من بلاد رجراجة من تلامذة أبي عبد الله الذي كان اتالغت . ومن آشياخ عبد الخالق بن ياسين . من أكابر الأولياء . يقول إنه من
الابدال وكان يتخج في كل عام وتواترت عنه عجائب الكرامات.
ووحدثوا عنه انه كان يصلي اول الوقت . فيؤذن المؤدن الاول والثاني والتالث فقم الصلاة ويصلي . فانصرف يوما من الصلاة فلقي جماعة من المريدين مقبلين على الجد . فانكر عليهم تأخرهم عن الصلاة. فقالوا له : كنا قد تاهينا للصلاة ال سمعنا الأذان الأول ولم نسمع بعده أذانا من غلبة أصوات الصرار وكان الصرار كثيرا بذلك المكان لا يكاد يسمع منه كلام. فقال : اللهم . إن هذا الصرار. قدا ) لاني العباس احمد بن حمد بن سهل بن عطاء . تاريخ بفداد: 6. 26.
1261) م و س : حيى بن اني موسي . وفي إحدى نسخ ض: الهليجي . وافليج شج اائك . وفي ترجمة عبد الله (رقم 32) الواردة بعده . كتبت النسية في س : الهيجي االرجمتان مما نقله المؤلف عن كتاب صلحاء وكراگة . وقد وردت نسبة هذا الأخير انس الساري والسارب: (ص 15) الخزرجي. وهو غلط والصحيح الهيجي الا ايه في الطامش التالي 136) توجد هذه القرية إلى اليوم في موض قبيلة احمر. على بعد 68 كلم من مراكش وعل المتجه منها إي شيشاوة وقبل الدخول إلى هذه البلدة بيسير . وتسمى قرية البطمة الان بها شجرة عظيمة من شجر البطه . وهي نوغ من مخلفات الزمن التالث . كانت اي طريق انقراضها عن المناطق الجافة كحوز مراكش ومنطقة تادلا لذلك كانت معالم مي بها القي . وقد وردت تسمية قرية بها في تادلا (انظر الترجمة رفه 109) الطم بلسان البربر هو إيك بجم مصرية عليبا سكون وشدة : 1441) فتكون النسبت اليه : الإيكي . وهمزة القطع مع كسر في أوله هي التي تحول في التعربب إلى هاء 155 فجاء هكذا : الحيبي
Halaman tidak diketahui