حبك الدهر أخوه
فإذا احتجت إليه
ساعة مجك فوه
وتارة يدعو إلى القناعة فيقول:
متى تنقضي حاجات من ليس واصلا
إلى حاجة حتى تكون له أخرى
وإن امرأ يسعى لغير نهاية
لمنغمس في لجة الفاقة الكبرى
وفي هذين البيتين صورة جيدة للشقاء الذي يتتابع وفقا لتتابع الرغائب، وقد زاد هذا المعنى إيضاحا حين قال من كلمة ثانية:
ليس على المرء في قناعته
Halaman tidak diketahui