Sejarah Masoni
الحقائق الأصلية في تاريخ الماسونية العملية
Genre-genre
وسنة 1697 احتفل الماسون احتفالا عظيما حضره جمهور غفير من الإخوة الأشراف وغيرهم، ومنهم «تشارلس دوق أرتشموند» و«لينوكس» الذي كان رئيسا أعظم لمحفل تشيشستر، وانتخب الدوق المشار إليه رئيسا أعظم للمحفل الأكبر الإنكليزي في تلك السنة فعين خريستوفور ورن نائبا عنه وإدورد سترن سنير، وإدورد سترن جنير منبهين، وبقي رئيسا سنة وخلفه خريستوفور ورن الذي بقي رئيسا أعظم إلى حين وفاة الملك وليم.
سنة 1701ب.م:
وسنة 1701 تفاوض البرلمان في خلف لوليم على المملكة؛ لأنه لم يكن له عقب، فتقرر أن تكون حنة ابنة جمس الثاني الملكة لإنكلترا بعده؛ لأنها كانت بروتستانية.
سنة 1702ب.م:
وضعف جسم وليم ونحل، وبينما هو راكب على حصانه كبا به فرماه فانكسر عظمه، وبعد خمسة عشر يوما توفي في 8 مارس سنة 1702 في الثانية والخمسين من عمره، فحزنت الأمة عليه.
الملكة حنة ابنة جمس الثاني
سنة 1702ب.م:
وتبوأ تخت الملك بعد وليم حنة ابنة جمس الثاني سنة 1702، فكان حكمها مجيدا، وفي أثنائه استولت إنكلترا على حصن جبل طارق في 23 يوليو سنة 1704، واشتهر عصرها بوجود العلماء والفلاسفة مثل إسحاق نيوتون وجان لوك الفيلسوف الإنكليزي الذي كان ماسونيا، وتوفي سنة 1704 وملتون وبنيان ودريدن، وألفوا كتبهم المفيدة في الفلك والهندسة والشعر والديانة وغير ذلك، وامتدت بهم العلوم والفنون في سائر أقطار العالم. وكانت اسكوتلندا تود أن يكون الملك منها وفيها، وعزمت على القيام ضد إنكلترا فتلافى عقلاء اسكوتلندا وإنكلترا المسألة، وعينوا مندوبين من برلمان إنكلترا واسكوتلندا فاتحدت المملكتان بمعاهدة أنهما تكونان مملكة واحدة باسم بريطانيا العظمى ومصلحتهما واحدة والمالك يكون بروتستانتيا، ومن ذلك الوقت دام الاتحاد إلى الآن. وتوفيت حنة سنة 1714 وعمرها 49 سنة، وهي آخر من ملك على إنكلترا من عائلة ستورت التي كانت بداية حكمها على إنكلترا سنة 1603.
الفصل الخامس
الاستعداد لتحويل الماسونية العملية إلى رمزية
Halaman tidak diketahui