248

============================================================

محمد بن زكريا عيى فى آخر عمره وتوفى فريبا من سنة عشربن وثلثمائة هذا قول الفاضى صاعد بن اللحسن الأندلسي وذكر ابن شيران فى تاريخه أنه توقى سنة (أربع وستين وثلثمائة)(6 ودكره ابن جلاجل الأندنسى فى كتابه فقال أبو بكر محمد بن زكرها الرازى مسلم البحلة أديب طبيب مارستانى دير مارستان الرى5 11م مارستان بغداد طويلا وكان فى ابتداء آمره بضرب بالعود ثم نزع عن ذلك وأكب على النطر في الطب والقلسفه وبرع فيهما براعة المتظذمين وألف فى الطب كتبا كثهرها بدهعه منها كتابه الذى سماه الامع وهو سبعون مقاله ومنها كتابه الدى بعث به إلى منصور بن خالان وكتابه الدى سماه كتاب الأقطاب وكتابه إلى على بن وهسودان 0ا صاحب طبرستان وسماه الطب الملكى وكتاب فى التقسيم والتشجهر وكتدابه فى البسايهر والعول وكتابه فى الطب الروحاني وكتابه فى النفس وكتابه في للمدرى ولماصبه وكتابه المعروف بالفصول وألف على جالينوس وبلراط كتاباسماه كتاب الشكوك وأحسن صناعه الكيمياء فيما قيل ودكر أنها أقرب إلى المكمن منها إلى الممتبع وألف فيها اثنى عشر 15 كتابا وعيى فى آخر زمانه بماء نزل فى عبنيه كهيل له لو قرحت قال لا قد آبصرت من الدنيا حتى مللت قلمه يسمح لعيتيه بالفدح دكان فى دولةه المكتهى قلت وشى بعض زمن المقتدر وذكره بحتد بن اسحف الندهم فى كتابه قظال آبو بكر حمد بن زكرها الرارى من أهل الرق أوحد دهره وفريد عصره قد جمع المعرشه 2 بعلوم القدماء لا سيما الطب وكان يتتقل في اليلدان وبيله وبين منعور ابن اسعيل صداقه وله آلف كتاب المنعتورق قال أبو للحسن(4 الوراق 5) 2551r اخرى شهر هده 2 :25 10 :(10م2 هه 303ه هذ .قال لى بحمد بن للحسن 3(5

Halaman 249