115

============================================================

أبو الحلخكم المقربى فاستوعه ابا للحدم الى آن، بعود ودخل( الدأر وخرج بستدعى أبا اللحدم دور.، المعلم فدخل إلى دار سريه قلقى والد الشاب وهو أحد أمراء الدولة فاحسن ملنلاه ثم سأله ملازمة ولده فأجاب وأطلعه ين حتمته على قصل لللاب واشتهر دكر أبى للكم فقصده الطلبة وارتفع مدره وثممن فرأ علبه في للكن العصر الهم(1 بن السرى بن الصلاح المشهور المذ كور ثم انه بعد كلكه عحب العزيز أبا نصر أحمد بن حامد بن محمد الة الاصفهانى لجعله طبيب المارستان(9 الذى كان يحمذى العسير السلطانى على أربعين جملا وكان الفاضى ابن المرخم حيى بن سعيد الدى صار أقضى الفصاه فى الأبام المفتفية ، ببعداد لبها في هذا المارستان الذكور المحمول وفصادا وكان أبو للحكم هشارده وبعانى اصلاح مقرداته فى التركيب والاختيار وكان كتير الهزل والمراج شدهذ الماجون والارتياح ولما جرى على العزيز ما جرى كره اثعراق وذارف على يية قضد المغرب فلما حل بطاهر دمشف سبر غلاما له لهبتاع منها ما هاكلونه فى هومهم وأعحبه نررا يكفى رجلين فعاد 10 الهلام ومعه شواه وهاكهذا وخلواء ولقاع وتلج فنطر أبو للكم إلى ما جاء به وقال له عند استكثاره أوجدت أحدا من معارفنا فقال لا وانما اتعث هذا بما كان معى ويقيث مله هله البلية فقال أبو للكم هذا بلد لا بحل لدى عقل أن بتعداه ودخل وارتاد منزلا سكنه وقتبح ذكان علار بببع به(4 العطر ويطب وأقام على ذلكه إلى أن أتاه أجله 2وند دكره محمد بن بحتد بن حامد فقال آبو للكم حكم له بالجكمه العدد ولم يمتعه حكم جلنته عن لالرى فى ميدان الهزل وللابع فى نظيمه السخيي بين الانريسم والغزل بل مزج السخف ش ادخله 7 نودخله( المنجم(5 طبهيا في الييمارستان 7ا :طبيبا لمارستان(5

Halaman 116