109

============================================================

أبو العلاء الطبيب أبو على بن السمبح وله أبضا أقليدس العلم الذى تضحوى به ما فى السماء معا وفى الآفاق شرحو قواتده عتى إنفاقه يا حبذا ذال على الاتفاق فو سلم وتأنما أشكاله ترج إلى العلياء يلطراق( 5 ترقى به النفس الشريقة مرتفى أشرم بذاك المرتقى والرافى وقلف فى آخر فيره جاربة تعذر وصوله إليها فمات أبو العلاه الطبيب هذأ لبيب كان فى الدولة البويهية يصحب ملوكها فى السفر وللحضر ولما مرض سلطان الدوله بشبراز فى شوال سنة خمس عشره 0ا وأربعمائه مرضته (5 التى توقي فبها وذلك أنه شرب أياما متوالية فعارقه فى خلله شبيه بالخناق وأشير عليه بالفصد وقطع الشرب فلم يفعل دزاد با عنده حتي ضاق تبلعه وضعف صوته وعرف الأوحد أبو حتد صاحبه خبره فأنيد إلهمه أبو(ه العلاء الطبيب هذا فلما شاقده حبن عن فصده وقال لا أفعل الا عند حصور الأوحد وفى أثناء المراجعات 15 يما تصرم طبها من الساعات مات سلطان الدولة أبو على بن السمح المنطللى العراقى كان فاضلا في صناعة المنطف فيما بها مفصودا فى افادتها شارحا لغوامضها وله شروح جميلة منقولة فى(8 كتب 666666 ذ 566r 25 :للطارق 3ه (5 ن 5ده5مرضة 50

Halaman 110