============================================================
أبو على بن سينا خواررمى المولد فقيه النفس متوحد فى الففه والتفسير والزقد مائل الى هله العلوم فسألنى شرح الكتب له فصتفت له كثاب للحاصال والمحول فى قربب من عشرهن مجلدة وصنهت له فى الأخلاق كتابا سمينه كتاب الير والاتم وهذان الكتابان لا يوجدان إلا عنده فلم * عرهما احدا بنتسخ منهما كم مات والدى وتسرقث بى الأحوال وتقلدث شيعا من أعمال السلطان ودعتني الصرورة إلى الارتمحال عن بخارى والانتقال إلى تركاتج وكان أبو للحسين الستلى المحب لهده العلوم بها وزبرا وفلمت إلى الأمهر بها وهو على بن المأمون وكنت على زى الففهاء انداك بعلملسان وتحت لختك وآثيتوا لى مشاهره داره تهوم بكفايه مثلى ثم ذعت الصردره الى الانتهال إلى قسا(2 ومنها إلى باورد ومنها الى طوس ومنها إلى شقام ومنها إلى سميهان ومنها إلى جاجوم رآس حد خراسان ومنها إلى جرجان وكان قصدى الأمير قابوس فاتهف فى أثناء هذا أخل قابوس وحيسه فى بعض الفلاع وموته هناك 5ا ثم مصيث الى يهستان ومرصت بها مرضا صعبا وعدث إلى جرجان واتصل أبو عييد للإورجانى بى وأنشات فى حالى قصيده فيها بيت اللائل لثا فطمت فليش يضر واسعى لما غلا تمنى غدمت المشترى قال أبو عبيمد للجورجانى صاحب الشيخ الرييي إلى فهنا انتهى 2ما حكاه الشبخ عن نفسه قال ومن هذا الموضع آذ كر آنا ما شاهدته من أحواله فى حال فكيتى له والى حين انقضاء مدته والله الموقف لال كان بجرجان رجل بقال له أبو يحمد الشيرازى يجب هده العلوم ولد اشتوى للشيخ دارأ فى جواره وأنزكه بها وأنا أختلف اليه كل يم 9
Halaman 104