من لو على البعد حيا كان يحيينا
سلطان عصر إله العرش بوأه
من المعالي وللخيرات هيأه
براه زينا ومما شان برأه
ربيب ملك كأن الله أنشأه
مسكا وقدر إنشاء الورى طينا
ومنها يعرض بذكر ابنه من بعده:
خلفت بعدك للدنيا وآملها
نجلا يسر البرايا في تأملها
فلم تقل لك نفس في تململها
Halaman tidak diketahui