============================================================
في الخطبة * وان الخطية ينبني ان تكون للسلطان سنجر وحده. فرقع ذلك منه موقما حسنا. وكان ما سنذكره ان شاة الله تعالى كر مسير السلطان سنجر الى الرى واجتماعه ن ل شاه م لان مده والوزير الدركزيني وزير السلطان محمود (*ا6) قال الحافظ ابن الاشير والامير ركن الدين بيمرس الدوادار ما ته وولما توفي السلطان محمود سار السلطان ستجر عن خراسان ال لاد الجمال ومعه الملك عطنرل شاه من اخيه السلطان محمد وكان عنده د لازمه فوصل الى الرى4 . انتهى كلامهما: وق كلامهما. وقال الشيخ بي بن ام طي حمنيد النجار الغساني الحلهي ما صينته أمكان وصول السلطان سنجر ليالرى في شهر رسيع الاخر من سنة ست وعشرين وخمسحائة . واستقملته عساكر المراق مع الوزير الدركزيني ، وجلسلهم ستجر على السرير وومل بعده ليلا لساطان طنرل شاه بن محد بن ملكتاه، واقى عه مرف م وترجلله الوزيرالدرلزيتي مين يدى السلطان ستج فما التفت اليه السلطان عنرل شاه . وكان الوزير الدركزيني قد ر الى السلطان طنرل شاه بتحف وهدايا فلم يلتفت اليها ، وكان.
قم عليه قتل اتابكه الامير شيركير وولده الامير عمر . وحكي ان السلطان طغرلشاه بكى لما اتاه رسول الوزير الدركزيني وقال
الخبرالمنسوب لابن اي طي قد ورد في كتاب العماد بنفس الالفاظ دو ان اب عه بدم عات العماد م فيها من مجع متكلف .انظرالمتد اري0152 3 - ررت عمارة وجلسلهم في الامل فحذفت 4 -يقول العماد بهذا المدد : وحكى زين الدين المخفر ابن سيدى الزسجاني ، وهو الرسول ، انه لقي طغرل مخواركذا الرى فل مين يديه واومل هدية الوزيراليه، فلم مجمللها وزشا و اظهر عند رويتهاحزنا ،وذكر اتابكه شيركير وشرف الدولة ولد و اغرورقت عيناه..ولما عرضت عليه اليميت بانعليهاش السخط فلم يتفوه برو امطهاولم على شرائيطها ، ولما :يجع الريول الي الوزير عرفه ماجرى مفلم يكترت متلك الحال اغترار قو الاحتيآل ... الخ ، المند ارى نفس ايصدر والصفحة.
Halaman 90