حَسَنُ الإِرْشَادِ لِلمْتُعَلِّمِ.
وَرَوَى الْحَدِيثَ بِدُنَيْسَرَ؛
أَخْبَرَنَا أَبُو الْخَيْرِ سَلامَةُ بْنُ صَدَقَةَ الْحَرَّانِيُّ، بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِمَشْهَدِ الْغُزَيِّلِ بِدُنَيْسَرَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو السَّعَادَاتِ نَصْرُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ الْقَزَّازِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْعِزِّ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُخْتَارِ بْنِ الْمُؤَيَّدِ بِاللَّهِ، وَأَبُو الْحُسَيْنِ الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصَّيْرَفِيُّ، قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِي بْنِ الْفَتْحِ الْحَرْبِيُّ الْعُشَارِيُّ؛
ح، وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمُنْعِمِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ، وَالْقَاسِمُ بْنُ عَلِيٍّ، وَغَيْرُهُمْ فِي كُتُبِهِمْ، عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ الطَّبَرِ، عَنْ أَبِي طَالِبٍ الْعُشَارِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ شَاهِينٍ، حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ، حَدَّثَنَا زَائِدَةُ بْنُ أَبِي الرُّقَادِ، حَدَّثَنَا زِيَادٌ النُّمَيْرِيُّ، عَنْ أَنَسٍ، عَن ِالنَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «ثلاثٌ كفاراتٌ، وثلاثٌ درجاتٌ، وثلاثٌ منجياتٌ، وثلاثٌ مهلكاتٌ؛
فَأَمَّا الْكَفَّارَاتُ: فَإِسْبَاغُ الْوُضُوءِ فِي السَّبَرَاتِ، وَانْتِظَارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ، وَنَقْلُ الأَقْدَامِ إِلَى الْجُمُعَاتِ.