69

Tarbiat Al-Quran Ya Waladi

تربية القرآن يا ولدي

Penerbit

مطبعة الشعب

Nombor Edisi

الأولى-١٤٠٠ هـ

Tahun Penerbitan

١٩٨٠ م

Lokasi Penerbit

بغداد

Genre-genre

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

بها على باطلهم.
ب - أن يكون ملمًّا بالقرآن، حتى يفسر القرآن بالقرآن.
وهذا أعظم تفسير.
جـ - أن يكون عالمًا بالتفسير المروي عن النبي ﷺ وعن صحابته.
د- أن يكون واسع العلم باللغة العربية وعلومها، وذلك ليعرف التعبير المجازي والحقيقي، وليعرف موضع الحمل والمفردات من الإعراب.
هـ - أن يحيط بالعلوم المتعلقة بالقرآن، ويتمكن من دراستها.
كعلم القراءات، وعلم التوحيد، وعلم أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ. فإذا جَهِل الشخص هذه العلوم فمن حقه أن يَفهم القرآن، وليس من حقه أن يفسره.
أما الفهم فمن حق كل مسلم أن يفهم القرآن في حدود تفكيره وعلمه.
على أن يكون فهمه لنفسه فقط، ولمن يقتنع به.

1 / 73