در لا فض عقده من فيك
وأميطي عن الحقيقة ما يح
جب عنا جمالها من شكوك
وقوله:
أقصر فؤادي فما الذكرى بنافعة
ولا بشافعة في رد ما كانا
سلا الفؤاد الذي شاطرته زمنا
حمل الصبابة فاخفق وحدك الآنا
هلا أخذت لهذا اليوم أهبته
من قبل أن تصبح الأشواق أشجانا
Halaman tidak diketahui