) إياكم ولبوس الرهبان فإنه من تزيا بهم أو تشبه فليس مني) قال الشيخ ﵀ في الضعيفة -: - بعد أن ذكر علل الحديث - ومن هذا التحقيق يتبين خطأ الحافظ أو تساهله حين قال في - الفتح - " أخرجه الطبراني بسند لا بأس به " وقد كنت نقلته واعتمدت عليه في كتابي - حجاب المرأة المسلمة - فلما وقفت على إسناده وتبين لي وهائه بادرت إلى إخراجه هنا "
(٦٥) إنكم لا ترجعون إلى الله تعالى بشيء أفضل مما خرج منه - يعني القرآن) الصحيحة - ٩٦١ - معارف - والحديث في - الضعيفة - ١٩٥٧ - قال الشيخ ﵀: - بعد أن ذكر علل الحديث - وقد كنت غفلت عن هذه العلة فأوردت الحديث في - الصحيحة ٩٦١ - وخرجته هناك بنحو مما هنا دون أن أنتبه لها فمن وقف على ذلك فليضرب عليه " وانظر - الترمذي - ٢٩١١ - المشكاة - ١٣٣٢ - هداية الرواة - ١٢٨١ - ضعيف الترغيب - ٨٦٦ - ضعيف الجامع - ٢٠٤٢ -
(٦٦) وعن أبي كبشة الأنماري ﵁، أن رسول الله ﷺ كان يحتجم على هامته وبين كتفيه وهو يقول من أهراق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء لشيء. رواه أبو داود وابن ماجه.) صحيح الجامع - ٤٩٢٦ - المشكاة - ٤٥٤٢ - أبو داود - ٣٨٥٩ - ابن ماجه - ٣٤٨٤- " والحديث في - الضعيفة - ١٨٦٧ - قال الشيخ ﵀: إسناده حسن لولا ما فيه من الانقطاع، وقد كنت أوردته في - صحيح الجامع - فلا أدري أكان ذلك عن وهم أم لشاهد لا يحضرني الان، غير جملة - بين كتفيه - فلها شاهد مخرج في - الصحيحة - ٩٠٨ –
(٦٧) إذا أراد الله بعبد شرا خضر له في اللبن والطين حتى يبني) - الضعيفة ٢٢٩٤ - قال الشيخ ﵀: هذا وقد كنت خرجت الحديث في تعليقي على - المعجم الصغير - للطبراني المسمى ب - الروض النضير - ١٧٩ - وذكرت فيه أن الحافظ العراقي عزا الحديث لابي داود بإسناد - جيد - عن عائشة وأني لم أجده في - سنن أبي داود - قلت هذا قبل أكثر من ثلاثين سنة قبل صدور بعض المؤلفات والفهارس التي تساعد على الكشف عن الحديث والان وأنا أكتب هذا سنة - ١٤٠٣ - قد راجعت له بعضها ومنها - تحفة الاشراف- للحافظ المزي فازداد ظني بخطأ العزو ولعله اشتبه عليه بحديث عائشة الاخر بلفظ - إن الله لم يأمرنا فيما رزقنا أن نكسو الحجارة واللبن " وانظر - ضعيف الترغيب ١١٧٤ وضعيف الجامع ٣٣٦ –
(٦٨) عن جابر ﵁: أن رسول الله ﷺ نهى أن تجصص القبور وأن يكتب عليها " - قال الترمذي - حديث حسن صحيح - قال الشيخ ﵀ في - النصيحة - ص ١٥٢ - ١٥٣ ":أخرجه الترمذي من طريق - محمد بن ربيعة، والحاكم عن حفص بن غياث وأبي معاوية، وابن حبان أيضا - ٣١٥٤ - والطحاوي في - شرح المعاني ١/ ٢٩٦ - كلاهما عن أبي معاوية محمد بن خازم ثلاثتهم عن - ابن جريج، عن أبي الزبير عن جابر، وقال الحاكم - صحيح على شرط مسلم - ووافقه الذهبي - فهذا الاسناد الأول، والاسناد الآخر عند الثلاثة الأخريين - أبي داود والنسائي وابن ماجه - من طريق - ابن جريج وسليمان بن موسى عن جابر وكذلك رواه ابن حبان وليس عند ابن ماجه إلا جملة الكتابة - فقط - هذا وقد كنت صححت في - الارواء ٣ / ٣٠٨ - حديث ٧٥٧ ص ٢٠٨ - هذا الإسناد الثاني ثم بدا لي أن فيه انقطاعا بين سليمان بن موسى وجابر " وانظر - مشكاة المصابيح ١٧٠٩ - هداية الرواة - ١٦٥٠ - الجنائز ٢٠٤ –
(٦٩) إن الله حد حدودا فلا تعتدوها، وفرض فرائض فلا تضيعوها وحرم أشياء فلا تنتهكوها وترك أشياء من غير نسيان من ربكم ولكن رحمة منه لكم فاقبلوها ولا تبحثوا عنا " قال الشيخ ﵀ في تخريج - كتاب الإيمان - لشيخ الإسلام ابن تيمية - رواه الدارقطني وهو حديث حسن بشاهده القوي قبله ص ٤٣ " وفي - تخريج الطحاوية ص ٣٠٢ - الطبعة التاسعة - قال الشيخ: حسن لغيره رواه الدارقطني وغيره ثم تبين أن الشواهد التي رفعته إلي الحسن ضعيفة جدا لا يصلحان للشهادة كما أوضحته في - غاية المرام ٤ -وانظر ضعيف الجامع - ١٥٩٧ - المشكاة ١٩٧ والتعليقات الرضية - ٣ / ٢٤ "
(٧٠) اللهم اجعل أوسع رزقك علي عند كبر سني وانقطاع عمري " صحيح الجامع ١٢٥٥ - الطبعة الثالثة - قال الشيخ - حسن - الصحيحة ١٥٣٩ - والحديث في الضعيفة - ١٣٨٥- لفظ – " كان يدعو: اللهم اجعل أوسع رزقي...... " قال الشيخ ﵀ بعد أن ذكر علة الحديث - فيبقى الحديث على ضعفه الشديد فنقلته إلي هنا بعد أن كنت أوردته في الكتاب الآخر تقليدا لتحسين الهيثمي.. وبناء على ذلك أوردته في صحيح الجامع الصغير - ١٢٦٦ - الطبعة الأولى - فيرجى نقله من هناك إلى - ضعيف الجامع الصغير " والحديث في ضعيف الجامع - الثالثة - برقم ١١٦٣ –
1 / 18