أُوَرِّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضِّبابي مِنْ دِيّةِ زَوْجِهَا، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ بنُ الخَطّابِ: أُدْخُلِ الخَبَاءَ حَتَّى آتِيَكَ، فَلَمَّا نَزَلَ عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ ﵁ أَخْبَرَهُ الضَّحَّاكُ فَقَضَى بِذَلِكَ عُمَرُ بنُ الخَطّابِ (١).
قال مالك: قال ابن شهاب: وكان قتل أشيم خطأ.
٢٥٩ - مالكُ، عن ابن شهاب أن رسول الله ﷺ بعث عبد الله بن حذافة أيام منى يطوف يقول: إِنَّما هِيَ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرٍ للهِ (٢).
٢٦٠ - مالكُ، عن ابن شهاب أنه قال: مَا نَحَرَ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنْهُ وَعَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ إِلَّا بَدَنَةً وَاحِدَةً أَوْ بَقَرَةً وَاحِدَةً (٣).
قال مالك: لا أدري أَيَّتُهمَا قال ابن شهاب.