============================================================
ه ور وكان مروان بن الحكم خاله ، فبعث به مروان ف ب و اع لى صدقات طبيء، ومروان عامل معاوية
ايومئيذ على المدينة، فلما اتى الفرزدق المطلب واتسب له ، رحب به ، وآكرمه ، واعطاه عشرين - أوثلاثين - بكرة ه224_ و و ذكر العتبى أن رجلا من أهل المدينة ادعى حقا على رجل، فدعاه إلى ابن حنطب قاضى الملدينة ، فقال : من يشهد [37] بما تقول؟
وهورر قال: زنقطة، فلما ولى قال الفاضى: ما شهادته هوس وق ل إلا كشهادته عليه، فلما جاء زنقطة اقبل على الاضى ، وقال له : فداك أبى وأمى ، احسن و وم وال الشاعر حيث يقول : ن الحنطبيين الذين وجوههم
د انيرمما شيف فى ارض قيصرا اقبل القاضى على الكاتب ؛ فقال : كيس
وورب السماء ، وما احسبه شهد إلا بالحق اجزشهادته اب الموافق لمسا فى الاشتقاق /147.
ولادين * مكذا رواء سيبويه بجردين ، كانه قال لأن لم أزر سلمى لمحبة فيها ، ولا لدين أطالبها به ، وانما زرتها لغير اليرمحبة ، ولا لدين نظالبنى به ، ولكن خشية الرقباء ، ولفظ
السان عن ابن برىم
31ف124 ليت همل
Halaman tidak diketahui