الْحَارِث بن الخزرجي رَافع بن سهل الْأنْصَارِيّ وَقيل ابْن زيد وَقيل ابْن يزِيد قَالَ أَبُو نعيم شهد بَدْرًا رَافع بن عنجدة وَقيل عنجرة وَقيل عنترة رَافع بن الْمُعَلَّى بن لوذان الْأنْصَارِيّ الرّبيع بن إِيَاس بن عَمْرو الْأنْصَارِيّ ربيعَة بن أَكْثَم بن عُمَيْر ربعي بن رَافع بن الْحَارِث الْأنْصَارِيّ ربعي بن عَمْرو الْأنْصَارِيّ قَالَ أَبُو نعيم شهد بَدْرًا رخيلة بن ثَعْلَبَة بن خَالِد الْأنْصَارِيّ رِفَاعَة بن رَافع بن مَالك الْأنْصَارِيّ رِفَاعَة بن عبد الْمُنْذر بن زبير أَبُو لبانة خرج مَعَ رَسُول الله ﷺ إِلَى بدر فَرده وَأمره على الْمَدِينَة وَضرب لَهُ بسهمه مَعَهم رِفَاعَة بن عبد الْمُنْذر ابْن رِفَاعَة رِفَاعَة بن عَمْرو بن يزِيد الْأنْصَارِيّ

الزبير بن الْعَوام بن خويلد زيد بن أسلم بن ثَعْلَبَة زيد بن الْحَارِث الْأنْصَارِيّ كَذَا قَالَه عُرْوَة وَقَالَ ابْن إِسْحَاق يزِيد زيد بن حَارِثَة مولى رَسُول الله ﷺ زيد بن الْخطاب أَخُو عمر زيد بن سهل أَبُو طَلْحَة الْأنْصَارِيّ زيد بن وَدِيعَة الخزرجي زيد بن الأخرش الْجُهَنِيّ وَقيل زِيَادَة قَالَ الزُّهْرِيّ شهد بَدْرًا زِيَاد بن كَعْب الْخَزْرَج الْأنْصَارِيّ زِيَاد بن لبيد بن ثَعْلَبَة البياضي

سَالم بن عُمَيْر بن ثَابت الْأنْصَارِيّ سَالم مولى أبي حُذَيْفَة السَّائِب بن عُثْمَان بن مَظْعُون شهد بَدْرًا فِي رِوَايَة ابْن إِسْحَاق وَأبي معشر والواقدي وَلم يذكرهُ ابْن عقبَة وَقَالَ هِشَام بن الْكَلْبِيّ الَّذِي شَهِدَهَا هُوَ السَّائِب بن مَظْعُون أَخُو عُثْمَان قَالَ الْوَاقِدِيّ وَهَذَا وهم سبيع بن قيس بن عتبَة الْأنْصَارِيّ سراقَة بن عَمْرو الْأنْصَارِيّ سراقَة بن كَعْب الْأنْصَارِيّ سعد بن خَوْلَة كَذَا قَالَ ابْن عقبَة وَابْن إِسْحَاق والواقدي وَقَالَ أَبُو معشر سعد بن خولي مولى حَاطِب بن أبي بلتعة سعد بن خَيْثَمَة بن الْحَارِث الْأنْصَارِيّ سعد بن الرّبيع الخزرجي سعد بن زيد بن مَالك الْأَشْجَعِيّ سعد بن سُهَيْل بن مَالك الْأنْصَارِيّ وَقيل سعد بن عبَادَة بن دليم مُخْتَلف فِي شُهُوده بَدْرًا سعد بن الرّبيع الخزرجي سعد بن زيد بن مَالك الْأَشْجَعِيّ سعد بن سُهَيْل بن مَالك الْأنْصَارِيّ وَقيل سعد بن عبَادَة بن دليم مُخْتَلف فِي شُهُوده بَدْرًا سعد بن عُثْمَان بن خَالِد الزرقي سعد بن عُمَيْر وَيُقَال ابْن عُبَيْدَة أَبُو زيد الْأنْصَارِيّ سعد بن أبي وَقاص واسْمه