فنقدم الى بتسطير ابيات انشدها وقال : تكون على خاطرك فانفرج ماي بتلاوتها .
فتحيي مسرة للئيم ر يبوس مضين ام بنعيم
ان جنة لكل كريم بقلب على العظيم عظظيم
وهى (من الخفيف]: الا تكة. واهنا اذا مسك الخط واذا ما انقضت لياليك لم ت
فاجعل الصبر جنة للرزايا فعظيم الرجال من لقى الخط انهنا . وزال ذلك الفكر بفضل الله ومنته وتوفي في صغر واولنى الدواة وورقة فكتب انة ست وثمانين وستمائة كما ذكرنا اولا.
ابان عبد الله المعروف بالتلمساني كان من 3
122- عفيت الدين سلمان بن على
الفضلاء الادباء وباشر كاتيا في جهات عدة . وكان له محاضرات . وطاف البلدان فيه رياضة اول شعر رقيق ومن جملته في شاب ببصرى (من الوافر): اقول له بيصرى وعو ظي يصيد الاسد صيدا اي صيد
بلادك اين قال من السويدا فقلت لصاحى هذا سويدي(161.3305] وقوفي ف رجب سنة تسعين وستمتة بدمشق وكان قد تشى ولده شمس الدين محمد واشتغل فى الادب . وكان ذكى
الاضل* . وباشر جهات كاتبا انى ان ولى عمالة الخزانة بدمشق . ولما حضر الشجاعى ف سنة ثمان وتمانين وستمثة من طرابلس الى دمشق وتعرض الى اهلها بالمصادرة .
حه شمس الدين هذا بتصيد ومرض ومات . فوعده ان لو كان حيا بتقلته الى النظر . وكان كما قيل : وجادت بوصل حين لا ينفع الوصل.
من شعره فى طياخ (من مجزوء الرمل): طباخ مليح قاتر الطرف غرير
شغلوه بالتدوري الك، اصي لكو ولهل [من الكامل] : ولاي انا في جوارك خمسة بتنا ببيت ما له مصباح
Halaman tidak diketahui