االي كتاب وفيات الأعيان 118 ورد الى الشام وولى القضاء بدمشق . وتوجه الى مصر فى الايام الناصرية ، اقام ابها اسبوعا واحدا : وتوفي في ربيم الأخرة سنة تسع وتسعين وستمثة 18 الشيخ تاج الدين عبد الرحمن بن سباع1 الفزارى المفتى المعروف بالفركاح ت م كان من اكابر العلماء والفضلاء ومن احسن الناس خلق* ولطف* . تولى تدريس ادارس عدة . وكان مولده سنة اريع وعشرين وستمثة . وتوفى في سنة تسعين
وستمائة بدمشق 1 علاء الدين على بن عبد الواحد3 بن عبد الكريم بن نبهان الانصارى الفقيه الشافعى المعروف باين الزملكانى . كان من اعيان الفضلاء، وتصرف فى الكتابة ، وتولى تدريس المدرسة الامينية بدمشق . وكان مشاركء في كل فن وتوفى في سنة تسعين وستمائة؟
اقال : لما كنت جار القاضى مجد الدين بن العديم بالشرف القبلى ، وملازم حيته ، بلغنى ان عنده من خواته من يقرأ القرآن بالسيع . قال : فسألته في بعض
الايام ونحن خلوة : " بلغ المملوك ان عندكم من يقرأ القرآن بالسبع " . قال : "لا
ته
اليل عندنا سبع يحففظن القرآن" . قال : ووجدت تجوبدء بخط امرآة من غيرهم
وبين ذلك بالخط [من الطويل) : وان تسألوفي بالنساء فاننى خبير بادواء النسآء طبيب إذا شاب رأس المرء أو قل ماله فليس له في ودهن نصيب 194 محى الدين عبد الله بن عبد الظاهر بن نشوان بن عبد الظاهر كاتب ه س الانشاء بالديار المصرية المشهور بالرياسة والغضيلة والخير . له السيرة الظاهرة البديعة والوقائع المليحة والاشعار القائتة.
Halaman tidak diketahui