Penggredan Hadith Sahih
التخريج لصحيح الحديث
Penyiasat
أبي عبد الباري رضا بوشامة الجزائري
Penerbit
دار بن حزم للنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م
Lokasi Penerbit
الرياض
Genre-genre
Perbualan
فِي ثَامِنِ صَفَرٍ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، نَقَلَهُ السُّرُوجِيُّ مِنْ خَطِّ الْوانِيِّ وَنَقَلَهُ الْوانِيُّ مِنْ نَقْلِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْمقشرانِيِّ.
وَسَمِعَهُ عَلَى السِّبْطِ بِقِرَاءَةِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَسَنِ بْنِ حَمْزَةَ وَبِخَطِّهِ السَّمَاعُ وَمِنْهُ نَقَلْتُ مُخْتَصِرًا: أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوَضِ بْنِ يُوسُفَ الْمُؤَدِّبُ وَزَيْنُ الدِّينِ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الشَّيْخِ الأَجَلِّ مَجْدِ الدِّينِ بْنِ أَبِي عَلِيٍّ مَنْصُورِ بْنِ أَمِينِ الدَّوْلَةِ أَبِي الْفَضْلِ أَحْمَدَ بْنِ الْوَرَّاقِ الأَنْصَارِيِّ وَغَيْرُهُمْ ذَلِكَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ الثَّالِثِ وَالْعِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الأَوَّلِ سَنَةَ أَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا.
وَسَمِعَهُ عَلَيْهِ بِقِرَاءَةِ أَحْمَدَ بْنِ فَارِسٍ وَبِخَطِّهِ السَّمَاعُ وَمِنْهُ نَقَلْتُ إِلَى هُنَا، عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الزّيلعِيُّ وَغَيْرُهُمَا فِي النِّصْفِ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ إِحْدَى وَأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
وَسَمِعَهُ عَلَى الشَّيْخِ الإِمَامِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ الْحَلِيمِ الدّكالِيِّ سُحْنُون بِسَمَاعِهِ فِيهِ أَصْلا وَذَلِكَ بِالْجَامِعِ الْكَبِيرِ بِثَغْرِ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ التَّاسِعَ وَالْعِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الأَوَّلِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَمَانِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ وَذَلِكَ بِقِرَاءَةِ شَيْخِنَا الْحَافِظِ أَبِي الْفَتْحِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَيِّدِ النَّاسِ الْيَعْمُرِيِّ وَالسَّمَاعُ بِخَطِّهِ فِي الأَصْلِ وَمِنْهُ نَقَلْتُ إِلَى هُنَا.
وَقَرَأَ الشَّيْخُ فَتْحُ الدِّينِ وَالسَّمَاعُ بِخَطِّهِ وَمِنْهُ نَقَلْتُ إِلَى هُنَا عَلَى الشَّيْخِ الْجَلِيلِ الْعَالِمِ أَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْخَالِقِ الْهَمْدَانِيِّ عُرِفَ بِابْنِ التُّرْكِيَّةِ مِنْ قَوْلِهِ: «وَرِوَايَةُ عَلِيِّ بْنِ مُسْهِرٍ عَنِ الثَّوْرِيِّ عَزِيزَةٌ» إِلَى آخِرِهِ بِسَمَاعِهِ لِذَلِكَ فِيهِ مِنَ السِّبْطِ بِثَغْرِ الإِسْكَنْدَرِيَّةِ، وَصَحَّحَهُ الْخَطْمِيُّ فِي الْخَامِسِ وَالْعِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الآخَرِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَثَمَانِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَحْدَهُ.
وَسَمِعَهُ عَلَى الشَّيْخِ الْجَلِيلِ أَبِي النَّجْمِ شِهَابِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْمُحَسَّنِيِّ بِسَمَاعِهِ فِيهِ مِنَ ابْنِ رَوَّاجٍ بِقِرَاءَةِ الْمُقَاتِلِيِّ تَقِيِّ الدِّينِ السّبكِيِّ وَفَخْرِ الدِّينِ الْبَعْلَبَكِّيِّ وَشَمْسِ الدِّينِ
1 / 59