83

Penjelasan tentang Penyelidikan

التجريد على التنقيح [مطبوع مع النكت على صحيح البخاري]

Penyiasat

أبو الوليد هشام بن علي السعيدني، أبو تميم نادر مصطفى محمود

Penerbit

المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م

Lokasi Penerbit

القاهرة - مصر

Genre-genre

قوله في (ثنا عبد الله بن جعفر الرقي، ثنا المعتمر بن سليمان) (١). (قيل هذا وهم. . .) (٢) إلَى آخره.
هذا شيء زعمه الدمياطي وهو حجر مردود.
قوله في (قال ابن عباس: ﴿يُحَرِّفُونَ﴾ [النساء: ٤٦]: يزيلون) (٣)، (ولولا أنه معصية ما غضب منه) (٤).
ممنوع، قد غضب من مراجعة السائل له عن ضالة الإبل، وليس في ذلك السؤال معصية.

(١) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالَى: ﴿يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ. . .﴾) برقم (٧٥٣٠).
(٢) "التنقيح" (٣/ ١٢٨٠)، وباقي كلامه: (وصوابه المعمر).
(٣) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالَى: ﴿بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (٢١) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ (٢٢)﴾) تعليقًا.
(٤) "التنقيح" (٣/ ١٢٨٠ - ١٢٨١)، ولفظه: (وقد غضب النبي ﷺ حين رأى مع عمر صحيفة فيها شيء من التوراة، وقال: "لو كان موسى حيًّا ما وسعه إلا اتباعي"، ولولا أنه معصية. . . .).

2 / 330