Penyiasatan tentang Hadis-hadis Perselisihan
التحقيق في أحاديث الخلاف
Editor
مسعد عبد الحميد محمد السعدني
Penerbit
دار الكتب العلمية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1415 AH
Lokasi Penerbit
بيروت
٣٦٦ - أَخْبَرَنَا بِهِ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو عَامِرٍ وَأَبُو بَكْرٍ قَالَا أَنْبَأَنَا ابْنُ الْجَرَّاحِ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ الْعَبَّاسِ بْنُ مَحْبُوبٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عِيسَى حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ كَانَ أَذَانُ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ شَفْعًا شفعا فِي الْأَذَان وَالْإِقَامَة
٣٦٧ - وأَخْبَرَنَا ابْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ حَدَّثَنَا الدَّارَقُطْنِيُّ حَدَّثَنَا ابْنُ صَاعِدٍ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ يُونُسَ الزَّيَّاتُ قَالَ حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ قَامَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدٍ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ رَأَيْتُ فِي النَّوْمِ كَأَنَّ رَجُلًا نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ فَأَذَّنَ مَثْنَى مَثْنَى ثُمَّ جَلَسَ ثُمَّ قَامَ فَقَالَ مَثْنَى مَثْنَى قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشِ عَلَى نَحْوٍ مِنْ أَذَانِنَا الْيَوْمِ فَقَالَ عَلِّمْهَا بِلَالًا قَالَ عُمَرُ قَدْ رَأَيْتُ مِثْلَ الَّذِي رَأَى وَلَكِنَّهُ سَبَقَنِي
٣٦٨ - قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ دِينَارٍ حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ عَبْدُ اللَّهِ الْبَكَّائِيُّ حَدَّثَنَا إِدْرِيسُ الْأَوْدِيُّ عَنْ عَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَةَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ بِلَالًا أَذَّنَ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ بِمِنًى صَوْتَيْنِ صَوْتَيْنِ وَأَقَامَ بِمِثْلِ ذَلِكَ
قَالُوا وَقَدْ رَوَى الدَّارَقُطْنِيُّ أَنَّ الْأَسْوَدَ بْنَ يَزِيدَ وَسُوَيْدُ بْنُ غَفَلَةَ قَالَا كَانَ بِلَالًا يُثَنِّي الْإِقَامَةَ وَقَالَ مُجَاهِدٌ كَانَ الْأَذَانُ وَالْإِقَامَةُ مَثْنَى مَثْنَى فَلَمَّا قَامَ بَنُو أُمَيَّةَ أَفْرَدُوا الْإِقَامَةَ
وَقَالَ النَّخَعِيُّ أَوَّلُ مَنْ نَقَصَ الْإِقَامَةَ مُعَاوَيَةُ
وَالْجَوَابُ أَمَّا الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ فَقَالَ التِّرْمِذِيُّ لَمْ يَسْمَعِ ابْنُ أَبِي لَيْلَى مِنِ ابْنِ زيد
1 / 304