169

Pemurnian Berterusan Ilusi ke atas mereka yang Berpengetahuan dan Ahli Faham

تهذيب مستمر الأوهام على ذوي المعرفة وأولي الأفهام

Penyiasat

سيد كسروي حسن

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٠

Lokasi Penerbit

بيروت

وَهُوَ ذؤاب بن ربيعَة بن عبيد بن أسعد بن خُزَيْمَة بن مَالك بن نصر بن قعين الْأَسدي وَلما قتل عتيبة بن الْحَارِث أسره ربيع بن عتيبة بن الْحَارِث بن شهَاب فَظن ربيعَة أَن ذؤابا قد قتل فَقَالَ فِي ذَلِك أذؤاب إِنِّي لم أبعك وَلم أهب بعطاك حَيْثُ تجمع الأجلاب ... إِن يَقْتُلُوك فقد فللت سيوفهم بعتيبة بن الْحَارِث بن شهَاب ... وأشدهم كلهَا على أعدائهم وأعزمهم فقدا على الْأَصْحَاب - بَاب ١٢٩ الدحداح والدخداخ قَالَ أَبُو الْحسن أَبُو الدحداح شيخ دمشقي توفّي نَحْو الْعشْرين وثلاثمائة وَإِنَّمَا توفّي أَبُو الدحداح وَهُوَ أَحْمد بن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد بن يحيى بن يزِيد التَّمِيمِي على مَا ذكره شَيخنَا أَبُو مُحَمَّد عبد الْعَزِيز بن أَحْمد الْكِنَانِي عَن مكي بن مُحَمَّد بن الْغمر عَن أبي سُلَيْمَان مُحَمَّد بن عبد الله بن أَحْمد بن يزِيد فِي جمادي الأولى سنة ثَمَان وَعشْرين وثلاثمائة

1 / 226