99

Tafsir Gharib

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

Penyiasat

الدكتورة

Penerbit

مكتبة السنة-القاهرة

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٥ - ١٩٩٥

Lokasi Penerbit

مصر

النَّسِيئَة بيعك الشَّيْء نسَاء والنسيء وَالنِّسَاء التَّأْخِير المحمم المسود الْوَجْه مفعل من الحمم والحمم الفحم وَالتَّحْمِيم تسويد الْوَجْه الجذل أصل الشَّجَرَة وأصل كل شَيْء جذله ٦٢ - وَفِي مُسْند زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ العسيف الْأَجِير الضفير الْحَبل وَهُوَ فِي الحَدِيث من قَول ابْن شهَاب فِي إِثْر سَمَاء يَعْنِي فِي أثر مطر وَجمعه سمي إِذا أُرِيد بِهِ الْمَطَر وكل عَال مظل سَمَاء حَتَّى يُقَال لظهر الْفرس سَمَاء وَسمي الْمَطَر سَمَاء لنزوله من السَّحَاب وَيُسمى النَّبَات سَمَاء لِأَنَّهُ عَن السَّمَاء يكون يَعْنِي الْمَطَر وَيَقُولُونَ مَا زلنا نَطَأ السَّمَاء حَتَّى أَتَيْنَاكُم يُرِيدُونَ الْكلأ والمطر مُطِرْنَا بِنَوْء كَذَا النوء جمعه أنواء قَالَ أَبُو عبيد هِيَ ثَمَانِيَة وَعِشْرُونَ نجما مَعْرُوفَة الْمطَالع فِي أزمنة السّنة يسْقط مِنْهَا فِي كل ثَلَاث عشرَة لَيْلَة نجم فِي الْمغرب مَعَ طُلُوع الْفجْر ويطلع اخر يُقَابله من سَاعَته وانقضاء

1 / 131