405

Tafsir Gharib

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

Editor

الدكتورة

Penerbit

مكتبة السنة-القاهرة

Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٥ - ١٩٩٥

Lokasi Penerbit

مصر

شَيْء
النزل
مَا يهيأ للنزيل مِمَّا يصلح أَن ينزل عَلَيْهِ ونزيل الْقَوْم ضيفهم
والمدخل
مَا دخل فِيهِ واختير مُسْتَقرًّا لَهُ
شرعت الْإِبِل
وَردت الشَّرِيعَة وَهِي مَوضِع المَاء الَّذِي ترده وتشرب مِنْهُ وشرعتها تشريعا أمكنتها من الْوُرُود فِي الشَّرِيعَة وَلم أمنعها
السَّلب
الَّذِي يقْضِي بِهِ للْقَاتِل فِي الْحَرْب هُوَ مَا كَانَ على الْمَقْتُول من لِبَاسه وَمن الة الْحَرْب
١٠٦ - وَفِي مُسْند وَاثِلَة بن الْأَسْقَع
الفرى
جمع فِرْيَة والفرية الْكَذِب والبهتان والإخبار بِكَوْن مَا لم يكن
أَن يَدعِي إِلَيّ غير أَبِيه
أَي ينتسب
وَأَن يرى عَيْنَيْهِ مَا لم تَرَ
على وَجْهَيْن أَحدهمَا أَن يخبر أَنه رأى فِي الْمَنَام مَا لم ير وَالثَّانِي أَنه يَدعِي أَنه شَاهد مَا لم يُشَاهد وَرَأى بِعَيْنيهِ مَا يعلم أَنه لم يره من خبر أَو شَهَادَة يزورها وكل ذَلِك مَذْمُوم
اصْطفى
اخْتَار وصفوه الشَّيْء خالصه

1 / 438