Tafsir Gharib Quran
غريب القرآن
Genre-genre
وقوله تعالى: {إن إبراهيم لاواه حليم} (114) والأواه: المتضرع بالدعاء، والأواه: المسبح، والأواه: الرحيم، والأواه: الموقن بالخشية(1).
وقوله تعالى: {يزيغ قلوب فريق منهم} (117) معناه: تعدل وتجور(2).
وقوله تعالى: {ضاقت عليهم الأرض بما رحبت} (118) معناه: اتسعت(3).
وقوله تعالى: {ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة} (120) فالظمأ: العطش، والنصب: التعب، والمخمصة: المجاعة(4).
وقوله تعالى: {أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين} (126) معناه: يكذبون كذبة أو كذبتين، وقال يعتلون في كل عام مرة أو مرتين ويقال: يبتلون(5).
(10) سورة يونس
حدثنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {لهم قدم صدق عند ربهم} (2) معناه: سابقة، ويقال: ثواب صدق(6).
وقوله تعالى: {لهم شراب من حميم} (4) فالحميم: الحار(7).
وقوله تعالى: {إن الذين لا يرجون لقاءنا} (7) معناه: لا يخافون.
وقوله تعالى: {وآخر دعواهم} (10) معناه: دعاؤهم وكلامهم (8).
وقوله تعالى: {لقضي إليهم أجلهم} (11) معناه: لفرغ منه.
وقوله تعالى: {فجعلناها حصيدا} (24) معناه: مستأصلين(9).
وقوله تعالى: {للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} (26) فالحسنى: الجنة، والزيادة: غرفة من لؤلؤة لها أربعة أبواب(10) ويقال: الزيادة: نعم الله تعالى التي أنعم عليهم(11).
وقوله تعالى: {ولا يرهق وجوههم قتر} (26) معناه: لا يغشاها والقتر(12): الغبار.
Halaman 55