931 5 العقد الفريد 3/ 2٠٠ (1) في الأصل : مال ، تحريف .
593 العقد الفريد 3/20٠ 6 حتى أسألك ؛ ثم خرج ، فقال أبو جعفر : [94ا] ألقينا الحب للعلما لقطوا ، إلا ما كان من سفيان النوري ، فإنه أغيانا فرادا 933 5 وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : من دخل على الملوك ، خرج وهو ساخط على الله عز وجل 93 5 وقال : الدخول على الأغنياء ، فتنة للفقراء 93 5 وقال زياد لأصحابه : من أغبط الناس عيشا؟ قالوا : الأمير وأصحابه، ال : كلا ، إن لأعواد المنبر لهيبة ، ولقرع لجام البريد لروعة ؛ ولكن غبط الناس عيشا ، رجل له دائ يسكنها ، وزوجة صالحة يأوي إليها ، في كفاف من عيشه ، لا يعرفنا ولا نعرفه ؛ فإن عرفنا وعرفناه أفسدنا عليه آخرهه دنيانا .
93 5 وقال بعضهم : [من البسيط] إن الملوك بلاء حيثما حلوا فلا يكن لك في أكنافهم ظل فما تريد بقوم إن هم غضبوا جاروا عليك وإن أرضيتهم ملوا استغن بالله عن أبوابهم كرما ان الوقوف على أبوابهم ذء 937 5 وقال آخر : [من الكامل] 5932 العقد الفريد 3/ 20٠ .
934 5 العقد الفريد 3/ 2٠٠ .
935 بهجة المجالس 1/ 117 والعقد الفريد 3/2٠٠ 593 الأبيات لأبي العتاهية (في مستدرك ديوانه) 71٠ ولأبي القاسم الدمشقي في : محاضرات الأدباء 1/ 39٠ .
وبلا نسبة في : بهجة المجالس 340/1 والعقد الفريد 3/2٠٠ 593 البيتان بلا نسبة في : العقد الفريد 2٠1/3 .
25 ١ا تصحبن ذوي السلطان في عمل ضحي على وجل تمسي على وجل كل التراب ولا تعمل لهم عملا فالشر أجمعه في ذلك العما 938 5 وفي كتاب « كليلة ودمنة » : صاحب السلطان مثل راكب الأسد، لا يذري تى يهيج به فيهلكه 939 5 ودخل مالك بن دينار على رجل في السجن يزوره ، فنظر إلى رجل جندي قد اتكأ ، في رجليه كبول(1) قد قرنت بين [94ب] ساقيه ، وقد أتي سفرة له كثيرة الألوان ، فدعا مالك بن دينار إلى طعامه ، فقال : أخشين إن كلت من طعامك هذا ، أن يطرح في رجلي مثل كبولك هذه 594 وفي تتاب الهند : السلطان مثل النار ، إن تباعدت عنها احتجت إليها إن دنوت منها أحرقتك 94 5 وقال أيوب السختياني : طلب أبو قلابة(2) لقضاء البصرة ، فهرب إلى الشام ، فأقام حينا ثم رجع ؛ قال أيوب : فقلت له : لو وليت القضاء عدلت لكان لك أجران ؛ فقال : يا أيوب ، إذا وقع السابح في البحر كم عسى أن يسبح ؟
5938 العقد الفريد 3/ 2٠1 .
939 5 العقد الفريد 3/ 2٠1 .
(1) كبول : جمع ، مفرده : كبل ، أي : القيد .
Halaman tidak diketahui