[١٢٠]- وقال: يوم المظلوم على الظالم أشدّ من يوم الظالم على المظلوم.
[١٢١]- وقال: احذروا نفار النعم فما كلّ شارد بمردود.
[١٢٢]- وقال: أفضل الأعمال ما أكرهت نفسك عليه.
[١٢٣]- وقال ﵇: لو لم يتوعّد الله على معصية لكان يجب أن لا يعصى شكرا لنعمته «١» .
[١٢٤]- وقال: ما أكثر العبر وأقلّ الاعتبار.
[١٢٥]- وقال: ما المبتلى الذي قد استبدّ به البلاء بأحوج إلى الدعاء من المعافى الذي لا يأمن البلاء.
[١٢٦]- وقال: أقلّ ما يلزمكم لله أن لا تستعينوا بنعمه على معاصيه.
[١٢٠] نهج البلاغة: ٥١١، وربيع الأبرار: ٢٢٩ ب وقارن بكتاب الآداب: ٧٢ حيث ورد:
«يوم العدل على الظالم أشدّ من يوم الجور على المظلوم» والمستطرف ١: ١٠٤.
[١٢١] نهج البلاغة: ٥١١، وربيع الأبرار: ٣٩٦ ب، والفصول المهمة: ١١٣، ولقاح الخواطر: ١٤ ب وتذكرة الخواص: ١٣٥.
[١٢٢] نهج البلاغة: ٥١١ ونثر الدر ١: ٢٩٤، وبهجة المجالس ٢: ٣٤٣ (دون نسبة) وربيع الأبرار: ٢٥٨/أوتذكرة الخواص: ١٣٥. ونسب في نثر الدر ٧: ٤ للمسيح.
[١٢٣] نهج البلاغة: ٥٢٧ وتذكرة الخواص: ١٣٥. وقارن بالبصائر ٢: ٤٢٣، وربيع الأبرار:
٣٩٧ ب، حيث نسب قول مشابه لعيسى بن مريم، وأنس المحزون: ٧/أ.
[١٢٤] نهج البلاغة: ٥٢٨.
[١٢٥] نهج البلاغة: ٥٢٨.
[١٢٦] نهج البلاغة: ٥٣٣ وتذكرة الخواص: ١٣٥.