Pengertian dan Penjelasan tentang Nama-Nama dan Tokoh yang Tidak Jelas dalam Al-Quran
التعريف والاعلام بما أبهم في القرآن من الأسماء والأعلام
Genre-genre
في كل يوم من غنم رجل من القرية فأخذه الرجل ورباه فلما شب وعالمب الملك أبوه كاتبا وجمع أهل المعرفة والنبالة ليكتب الصحف التىأنزلت على ابراهيم وشيث كان فيعن أقدم عليه من الكتاب ابنه الخضر وهولا يعرفه فلما استحسن خطه ومعرفته ويحث عن جلية أمره عرف أنه ابنه فضمه لفسه وولاه أمرالناس ، ثم إن الخضر فرمن الملك بأسباب يطول ذكرها الى أن وجد عين الحياة فشرب منها فهو حى إلى أن يخرج الدحال وأنه الرجل الذي يق تله الدجال ويقطعه ثم يحببه الله تعالى وقيل انه لم يدرك زمن النبي صلي اللهعليه وسلم وهذالا نصح وقال البخارى وطائفة من أهل الحديث منهم شيخنا أبو بكر ين العربى رحمه الله تعالى مات الخضر قبل انقضاء المائة من قوله عليه السلام ررإلى رأس مائة عام لايبقي على الأرض ممن هو علهاأحد» يعنى من كان حيا حين قال هذه المقالة وأما اجتماعهمع النبى عليه السلام وتعزيته لأهل البيت وهم مجتمعون لغسله عليه السلام فمروى من طرق صحاح وسنذكر منها ماحصل بعد فراغنا من ذكر ماوقع في السورة از شاءالله تعالى وقد ذكر أن الخضرعليه السلام هو ارميا ولم يصحح ذلك الطبرى أبطله بما يطول ذكره من الحجج وذكر أيضا أنه اليسع صاحب الباس وأعجب مافي ذلك قول من قال إنه اين قرعون صاحب موسى ذكره النقاش وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال « انما سمى الخضر لانه جلس على فروة بيضاءفاهتزت تحته خضراء، قال الخطابى الفروة وجه الأرض وألشد في صفة حبشى
صعلأ سك كائن فروة رأسه * بذرت فأنيت جانياهافلفلا
(1) (وقوله عز وجل) (أتيا أهل قرية» قالوا فيها انها برقة وقيل
Halaman 75