Tabaqat
الطبقات
Penyiasat
د سهيل زكار
Penerbit
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
٦٧٣- ومحمد بن الأسود بن خلف بن أسعد بن بياضة بن سبيع بن جعثمة بن سعد بن مليح بن عمر١.
٦٧٤- أبو لاس.
روى: "على ذروة كل بعير شيطان"٢.
٦٧٥-[٥٦ظ] وعبد الله بن أقرم.
روى: كنت أنظر إلى عفرتي إبطي رسول الله ﷺ كلما سجد٣.
ومن ملكان بن أفصى بن حارثة بن عمرو بن عامر:
٦٧٦- نافع بن عبد الحارث بن حبالة بن عمير بن الحارث.
وهو غبشان بن عبد عمرو بن عمرو بن روي بن ملكان بن أفصى بن حارثة. روى أحاديث منها: "من سعادة المسلم في الدنيا" ٤.
٦٧٧- وعبد الرحمن بن أبزي، مولى نافع بن عبد الحارث.
من ساكني الكوفة، روى أحاديث٥.
١ أنكر معظم من ألف في الصحابة صحبته، وذكروه في التابعين. انظر الإصابة ٣/ ٣٤٩ حيث مزج بينه وبين أبي لاس.
٢ حديثه في طبقات ابن سعد ٤/ ٢٩٧: "حملنا رسول الله ﷺ على إبل من إبل الصدقة صعاب للحج، فقلنا: يا رسول الله ما نرى أن تحملنا هذه. فقال: "ما من بعير إلا في ذروته شيطان، فاذكروا اسم الله عليها إذا ركبتم كما آمركم، ثم امتهنوها لأنفسكم فإنما يحمل الله". انظر الإصابة ٤/ ١٦٧. الاستيعاب ٤/ ١٧٠.
٣ روى حديثه أحمد والنسائي والترمذي. انظر الإصابة ٢/ ٢٦٨. الاستيعاب ٢/ ٢٥٥. وكذلك في طبقات ابن سعد ٤/ ٢٩٦.
٤ رواية ابن عبد البر في الاستيعاب ٣/ ٥١٠: "من سعادة المرء: المسكن الواسع والجار الصالح والمركب الهنيء". وذكر ابن حجر في الإصابة ٣/ ٥١٥ أن الإمام أحمد روى حديثه. انظر أيضًا طبقات ابن سعد ٥/ ٤٦٠.
٥ طبقات ابن سعد ٥/ ٤٦٢، من أهل مكة. الاستيعاب ٢/ ٤٠٩. الإصابة ٢/ ٣٨١.
1 / 183