إبراهيم :
لن أستريح ولن أكف عن الوغى
حتى أرى وطني بأرفع منزل
إن كنت في سن الشيوخ فإن لي
عزم الفتى بين الرماح الذبل
1
دريدة :
لا أفهم ما تقول يا أبي، فأنا أكره هذه العقائد الجائرة.
إبراهيم :
هذا ابن حامد قادم؛ فكوني رابطة الجأش، ولا تتأخري عن العودة إلى المنزل. (لعثمان)
Halaman tidak diketahui