64

Kejatuhan Granada

سقوط غرناطة

Genre-genre

ألم تقل إنك سترسل ابن حامد إلى الحرب؟ إذن سلمه علمنا المقدس، فإذا حافظ عليه تكون دريدة نصيبه، وهكذا يكون الله حكما بينكما، ويأخذ الحق مجراه.

أبو عبد الله :

حسنا، ولكن حذار أن تكون هناك مكيدة لاغتياله (للحاجب)

علي بإبراهيم وابن حامد! (يخرج الحاجب ويجلس السلطان على عرشه.)

علي (على حدة) :

رجعت فقبضت عليك يا ابن حامد، فلن تفلت من يدي!

المشهد السادس (أبو عبد الله - علي - إبراهيم - ابن حامد)

أبو عبد الله :

عفوت عنكما تقديرا لوفائكما وإعجابا بوطنيتكما.

إبراهيم :

Halaman tidak diketahui