أعرفتني الآن؟
دريدة :
ماذا؟ ابن حامد، أنت هنا؟ (تقترب منه فيبتعد عنها.)
ابن حامد :
إني هنا وحذار أن تدني إلى
صدري فإن بجوفه نيرانا
والهف نفسي إذ تحققت الذي
قالوا وكنت أظنه بهتانا
ألأجل هذا التاج خنت متيما
ضحى لديك بقلبه قربانا؟
Halaman tidak diketahui