39

Sunat Jumaat

سنة الجمعة

Penyiasat

أبو عبد الله سعد المزعل

Penerbit

دار ابن حزم،بيروت

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٥هـ/١٩٩٤م

Lokasi Penerbit

لبنان

كما يكون ترك الراجح أرجح أحيانا لمصلحة راجحة. وهذا واقع في عامة الأعمال، فإن العمل الذي هو في جنسه أفضل، قد يكون في مواطن غيره أفضل منه، كما أن جنس الصلاة أفضل من جنس القراءة، وجنس القراءة أفضل من جنس الذكر، وجنس الذكر أفضل من جنس الدعاء. ثم الصلاة بعد الفجر والعصر منهي عنها، والقراءة والدعاء

1 / 52