Sufistik untuk Aristoteles
سوفسطيقا لأرسطوطاليس
Genre-genre
يكون الحل فى كل حين كما فى المقابل أو من الذى هو الكلمة. — مثال ذلك إذ هى من التركيب يكون الحل بالقسمة، وإن كانت من القسمة فبالذى هو مركب. — وأيضا إن كان من نعجيم حاد فالنقض تعجيم ثقيل؛ وإن كان من الثقيل فالحاد. — وإن كان من اتفاق الاسم فلنحل إذ نقول اسما مقابلا — مثال ذلك إن عرض أن يقال إذ هو نفسانى يرفع أنه لا يكون يدل على ما هو لا نفسانى؛ وأن كان يقول لا نفسانى وذاك ألف أنه يقول ما هو غير نفسانى. — وعلى هذا المثال، وفى المراء. — وإن كان من تشابه اللفظ فليكن الحل المقابل: أترى ما ليس له يعطى، وليس ما ليس له، لكن كالذى ليس له، أى قدم واحدة فقط كما قيل: أترى الذى يعرف إذ يعلم، أو إذ وجد يتعلم، لكن لا هؤلاء اللواتى يعلم. وإن كان الذى يمشى يطأ، لكن لا إذ يطأ، وعلى هذا المثال وفى هؤلاء الأخر.
[chapter 24: 24] 〈حل التبكيتات المأخوذة من العرض〉
وأما فى هؤلاء اللواتى من العرض فهذا الحل الواحد فى جميعها؛ وذلك أنه من قبل أنه غير محدود إن متى يقال فى الأمر حين هى فى العرض وفى كثيرة يظن ويقولون، وأما فى أفراد فلا يقولون إنه تكون الضرورة؛ فلنقل إذن إذ ينهج نحو جميعهن أنه ليس من الضرورة. ويجب أن يتقدم فيأتى بالتى له مثال ذلك. — وجميع الكلمات اللواتى كهؤلاء 〈هى〉 من العرض: أترى تعلم ما أنا مزمع أن أسألك؟ أترى تعلم الذى يدخل أو المستور؟ أترى التمثال هو عمل لك أو الكلب إذ لك 〈أب〉. أو هؤلاء اللواتى على طريق القلة قلائل، وذلك أنه ظاهر أن فى جميع هؤلاء ليس من الاضطرار أن يصدق الذى كالعرض فى الأمر أيضا. ولكن إنما اللواتى هن غير مختلفات فى الجوهر، وواحد فقط يظن أنهن جميع هؤلاء؛ وأما الجواد فليس هو واحدا بعينه أن يكون جوادا والذى هو مزمع أن يسأل شيئا ولا للذى هو حاضر.
Halaman 952