218

Subuh Munabbi

الصبح المنبي عن حيثية المتنبي (مطبوع بهامش شرح العكبري)

Penerbit

المطبعة العامرة الشرفية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٣٠٨ هـ

لأنها مختصة بالعلو مطلقًا، وقال يعزي عضد الدولة بعمته، وقد توفيت ببغداد، وورد عليه الكتاب بشيراز بالقصيدة التي أولها: آخرُ ما المَلْكُ مُعّزي به ... هذا الذي أثر في قلبهَ لا جَزعا بل أنفًا شابَهُ ... أن يَقْدر الدهُر على غَضْبهِ لو درت الدنيا بما عنده ... لاستحيتِ الأيامُ من عَتبهِ لعلها تحسبِ أن الذي ... ليس لديه ليس من حزبهِ نحن بنو الموتى فما بالنا ... نعافُ ما لابُدَّ من شربهِ

1 / 219